• عندما يكون الطفل هادئًا: من الأفضل قص الأظافر بعد الاستحمام عندما تكون الأظافر أكثر ليونة، أو عندما يكون الطفل نائمًا أو مُشبعًا ومرتخيًا.
• إضاءة جيدة: تأكدي من أن المنطقة مضاءة جيدًا حتى تتمكني من رؤية الأظافر بوضوح.

• استخدمي مقص أظافر الأطفال أو المقص: هذه الأدوات مصممة خصيصًا لأظافر الأطفال الصغيرة والحساسة وغالبًا ما تحتوي على حواف مدورة لتفادي الحوادث.
• احتفظي بمبرد أظافر ملائم: يمكن استخدام مبرد أظافر ناعم ورفيع لتنعيم أي حواف خشنة تبقى بعد القص.

1. امسكي يد الطفل بإحكام: برفق ولكن بشدة، امسكي يد طفلك، واضغطي على طرف الإصبع بعيدًا عن الظفر لتجنب جرح الجلد.
2. قص بعناية: قُصي الأظافر متبعةً المنحنيات الطبيعية لطرف الأصبع. بالنسبة لأظافر اليد، من الأفضل أن تُقصي بشكل مستقيم ثم تدوير الأطراف قليلاً باستخدام المبرد. أما أظافر القدم، فيفضل قصها بشكل مستقيم لتجنب نمو الأظفار غائرة.
3. تجنبي القص بشكل قصير جدًا: كوني حذرة لعدم القص بالقرب من الجلد لتجنب الألم أو النزيف. اتركي جزءًا صغيرًا أبيض في نهاية الظفر.
4. استخدمي المبرد للتشطيب: إذا كانت هناك أي حواف حادة أو متعرجة متبقية، بلطف، استخدمي مبرد أظافر الأطفال الناعم لتنعيمها.

• ابقِ هادئة: إذا خطأت بقص جلد طفلك، حاولي أن تظلّي هادئة. من المحتمل أن يبكي طفلك أكثر بسبب رد فعلك بدلاً من القطع نفسه.
• طبقي ضغطًا لطيفًا: استخدمي قطعة قماش نظيفة أو شاش لتطبيق ضغط لطيف على المنطقة لإيقاف أي نزيف.
• احتفظي بها نظيفة: تأكدي من أن المنطقة تبقى نظيفة لمنع العدوى. عادةً، تلتئم هذه الجروح الصغيرة بسرعة من تلقاء نفسها.

• الروتين: اجعلي قص الأظافر جزءًا من روتين منتظم للحفاظ على أظافر طفلك قصيرة ومنع الخدوش.
• المساعدة: إذا كنت متوترة بشأن القيام بذلك بمفردك، استشيري شريكك أو أحد أفراد الأسرة لمساعدتك في الإمساك بالطفل وإبقائه ثابتًا.
• التشتيت: بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا، يمكن أن يساعد التشتيت مثل لعبة أو الغناء في الحفاظ على هدوءهم وثباتهم خلال عملية القص.

_{هذا المحتوى هو لأغراض المعلومات فقط ولا يجب استخدامه كبديل عن نصيحة طبيبك أو طبيب الأطفال أو أي مقدم رعاية صحية آخر. إذا كان لديك أي أسئلة أو مخاوف، يجب عليك استشارة أخصائي الرعاية الصحية.}

_{نحن، كمطوري تطبيق Erby، نبرأ من أي مسؤولية عن أي قرارات تتخذها بناءً على هذه المعلومات، التي تُقدم لأغراض المعلومات العامة فقط وليست بديلاً عن النصيحة الطبية الشخصية.}